@_f.e.v.e.r_65: O me quedo soltero para toda la vida o me enamoro a primera vista #amor #duelo #

Fever
Fever
Open In TikTok:
Region: CR
Wednesday 18 September 2024 01:43:56 GMT
6263
387
62
23

Music

Download

Comments

mariarivera6539
kzunigar :
Amigo entré más se empeñe en buscar no va aparecer,... Por mientras, acepté está etapa, dusfrutela ya vas a ver como van llegando las cosas 💞 los tiempos de Dios son perfectos ☺️.
2024-09-18 02:06:56
25
margieer
Mar🌙🦋 :
cuando empezas a conocer a alguien con quimica real, ya no es tan canson comenzar a conocer🌸, disfrutar del proceso es chevere mientras conoces y no hay necesidad de sacrificar nada, si es sano💖
2024-09-18 02:03:07
7
luisgn23
Luis GN23 :
amigo deberías relajarte 😅
2024-09-18 02:23:07
5
elivirg87
EliVirg87 :
Yo a mis 37 años tomé la decisión de quedarme soltero lo analice y lo asimile pero cuesta encontrar alguien con ideales como los de uno como vos dice cosas lindas una noche de Netflix
2024-09-18 02:39:51
4
ebby0680
Ebbye ❤️ :
Así estamos muchos pero yo ya renuncie al amor y decidí quedarme sola solita
2024-09-18 01:54:47
4
briseidyvalverdeq
Briseidy Valverde Quiros :
Yo llevo 5 años soltera y entre más conozco personas ,más me queda claro la solteria
2024-11-11 15:31:44
3
meizelsanchez
Meizel Sanchez :
que difícil es estar con alguien
2024-09-18 02:12:18
3
colochale_
Colochale :
Yo también dejé de buscar y deje de fluyera y estaba bien conmigo y sigo bien conmigo, hace unos años conocí a esa persona en su trabajo, pero no esperaba nada al respecto+
2024-09-19 02:55:26
2
elenasanabria27
🇹🇷 ❤️ Elena ❤️ 🇹🇷 :
Algún día llegará no te preocupes relájate deja todo en manos de Dios y llegará y te hará feliz
2024-12-16 13:40:07
1
okus_tatto13
Nazareth :
Disfruta el ahora y verás que cuando menos te lo imagines llegara esa persona correcta para ti ♥️
2024-12-12 08:12:40
1
lbrigl9
Lismar B Gómez L :
El cantando una canción del Melendi del "Curiosa la cara de tu padre" del 2008 😳❤️
2024-10-04 04:15:20
1
andresfbcr
Andres Fdez B :
Los 👁👁 del perrito cuando abre la puerta ♥️
2024-09-18 22:52:11
1
maca7063
maca :
creo q yo si me voy a quedar soltera para toda la vida 😅
2024-09-18 02:28:50
1
user602760304
Maria Fernandez :
Eso nos pasa...a nosotros solteros!🤣🤣 Si quiero ,me gustaría pero me gusta estar solita 🤣🤣
2024-09-18 02:09:36
1
labrujapoetica
La Bruja Poética :
el amor de su vida es ud mismo...
2024-11-10 13:46:23
0
hoyaruby
Marcela Monge :
El amor ya no existe
2024-10-17 10:13:01
0
yoselynmorapereir
yos :
Yo mejor dejo que todo fluya entre más buscamos es peor...
2024-10-10 16:27:53
0
dianey2087
dianey2087 :
Yo aprendí a cuidar mi jardín (corazón )y las mariposas empezaron a llegar solas ❤️
2024-10-01 15:25:04
0
becacalvo
Beca Calvo :
estoy en la etapa me da pereza conocer gente ajajajaja si te entiendo
2024-10-01 15:09:40
0
helenfdz.1989
🪻 Helen Fdz🪻 :
x2... 😅
2024-09-29 01:33:56
0
mili_03011999
Ruth Solano✨💛🌻🐶🐾 :
😂El toque del teléfono en el refri jaja
2024-09-21 02:37:46
0
harrynimrod
Harry Nimrod :
Para que le da tanta mente a eso? Mientras más lo sobrepiensa más lo fuerza y menos se va a dar.
2024-09-19 13:43:38
0
tata10010110
tata :
tinder
2024-09-19 04:23:38
0
alejandroblanc33
Michael Blanco :
Jajaja yo también pienso igual, es cansado el preguntar siempre lo mismo o que te pregunten donde vive y te salgan qué largo jajajaja sino es complicado esyñto
2024-09-19 03:47:23
0
teffychaves29
Teffychaves29 :
Me pasa todo el tiempo 😅
2024-09-19 02:59:07
0
To see more videos from user @_f.e.v.e.r_65, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

إن استطاع أي شخص أن يريني ويثبت لي أنني مخطئ في اعتقاداتي وأفعالي، فسأغير من نفسي بكل سعادة. أنا أبحث عن الحقيقة، والتي لا تُؤذي أحدًا أبدًا. فقط الإصرار على تَضليل النفس، إلى جانب الجهل، هما ما يتسببان بالإيذاء. عِش حياة صالحة، فإن كان هناك إله عادل، فلن يهتم سوى بأعمالك وأخلاقك الصالحة التي عشت بها. وإن كان هناك إله ولكن غير عادل، فليس عليك أن تعبده. وإن لم يكن هناك إله، فستكون قد عِشت حياة نبيلة، مُخلّدة في ذكريات أحفادك. قائل هذه النصائح ماركوس أوريليوس، وصاحب ما يُعرف بمذهب الأوريليانية، وهو امتداد للرواقية التي تركّز على السكينة الداخلية والفضيلة كطريق للحكمة، وتدعو الإنسان للتجرد من الانفعالات والعيش بانسجام مع “الطبيعة” أو العقل الكوني. وفي ظاهر قوله شيء من النبل؛ أن يعترف الإنسان بخطئه حين يُبَيَّن له، وأن يفرح بذلك، وأن يبحث عن الحقيقة، ويُدين التحيّز والجهل، فهذا ما لا يختلف عليه أصحاب العقول. لكن التأمل في عمق عباراته يكشف انحرافًا في ميزان النظر. حين يقول إن الإله العادل لن يهتم بشيء سوى بالأخلاق والأفعال الصالحة، فإنه بذلك يُسقِط تصور الإله إلى مستوى التقييم البشري، وكأن العدل في جوهره محكوم بما يفهمه الإنسان. وهنا يظهر التناقض: كيف للإنسان أن يصنّف “العدل” قبل أن يفهم طبيعة الإله؟ وكيف له أن يقرر ما الذي يستحقه هذا الإله من الطاعة أو الرفض بناءً على عدالة يراها هو؟ هذه القاعدة تعني ببساطة أن الإنسان هو الحكم الأعلى، وأن الإله لا يُعبد إلا إذا وافق مزاج الإنسان وفهمه، وهذا قلب للمفهوم من أساسه. ثم إن الاكتفاء بفكرة “عيش حياة صالحة” دون مرجعية واضحة لما تعنيه “الصلاح”، يجعل المفهوم هشًّا ومتقلبًا. ما يُعد صالحًا اليوم قد لا يكون كذلك غدًا، وما يراه مجتمع ما فضيلة، قد يكون في مجتمع آخر رذيلة. فإذا لم يكن هناك مصدر أسمى يُرجع إليه الإنسان في تقييم الأفعال، فإن الأخلاق تصبح نسبية لا أكثر. وهنا تفقد الحياة معناها المتجاوز، وتتحول إلى مجرد محاولة للحصول على ذكرى طيبة بين الأحفاد، كما عبّر ماركوس في ختام فكرته. لكن هذه الفكرة، على جمالها الظاهري، لا تصمد كثيرًا أمام الواقع؛ فكم من أناس خُلِّدت أسماؤهم، ولكنهم لم يجنوا من تلك الذكرى شيئًا بعدما غادروا؟ وإذا كانت غاية الحياة هي أن تُذكَر بخير، فإنها غاية ناقصة لا تتجاوز حدود الموت، بل تعتمد على بقاء أناس آخرين ليتذكروك، وكأن وجودك مرهون بغيرك، لا بذاتك. أما الحقيقة، التي قال ماركوس إنها لا تؤذي أحدًا، فهي بالفعل كذلك؛ ولكن الإنسان لا يسعى خلف الحقيقة فقط لأنها مريحة أو نبيلة، بل لأنه يحتاج إلى أن يعرف: “لماذا هو هنا؟” و”إلى أين يمضي؟” وهذه الأسئلة لا يكفي معها الانضباط الذاتي أو الأخلاق العامة، لأنها أسئلة تتعلق بالغاية، لا بالوسيلة. كلام ماركوس فيه حكمة تستحق التقدير، لكن العقل إذا سار وحده دون هداية، قد يُحسن المسير أحيانًا، لكنه سيتعثر كثيرًا؛ لأنه ببساطة، لا يرى كل شيء. #ماركوس #ماركوس_أوريليوس #الإله #الدين #مقال #فصحى #كتابة #الإسلام #explore #fyp #foryou #viral
إن استطاع أي شخص أن يريني ويثبت لي أنني مخطئ في اعتقاداتي وأفعالي، فسأغير من نفسي بكل سعادة. أنا أبحث عن الحقيقة، والتي لا تُؤذي أحدًا أبدًا. فقط الإصرار على تَضليل النفس، إلى جانب الجهل، هما ما يتسببان بالإيذاء. عِش حياة صالحة، فإن كان هناك إله عادل، فلن يهتم سوى بأعمالك وأخلاقك الصالحة التي عشت بها. وإن كان هناك إله ولكن غير عادل، فليس عليك أن تعبده. وإن لم يكن هناك إله، فستكون قد عِشت حياة نبيلة، مُخلّدة في ذكريات أحفادك. قائل هذه النصائح ماركوس أوريليوس، وصاحب ما يُعرف بمذهب الأوريليانية، وهو امتداد للرواقية التي تركّز على السكينة الداخلية والفضيلة كطريق للحكمة، وتدعو الإنسان للتجرد من الانفعالات والعيش بانسجام مع “الطبيعة” أو العقل الكوني. وفي ظاهر قوله شيء من النبل؛ أن يعترف الإنسان بخطئه حين يُبَيَّن له، وأن يفرح بذلك، وأن يبحث عن الحقيقة، ويُدين التحيّز والجهل، فهذا ما لا يختلف عليه أصحاب العقول. لكن التأمل في عمق عباراته يكشف انحرافًا في ميزان النظر. حين يقول إن الإله العادل لن يهتم بشيء سوى بالأخلاق والأفعال الصالحة، فإنه بذلك يُسقِط تصور الإله إلى مستوى التقييم البشري، وكأن العدل في جوهره محكوم بما يفهمه الإنسان. وهنا يظهر التناقض: كيف للإنسان أن يصنّف “العدل” قبل أن يفهم طبيعة الإله؟ وكيف له أن يقرر ما الذي يستحقه هذا الإله من الطاعة أو الرفض بناءً على عدالة يراها هو؟ هذه القاعدة تعني ببساطة أن الإنسان هو الحكم الأعلى، وأن الإله لا يُعبد إلا إذا وافق مزاج الإنسان وفهمه، وهذا قلب للمفهوم من أساسه. ثم إن الاكتفاء بفكرة “عيش حياة صالحة” دون مرجعية واضحة لما تعنيه “الصلاح”، يجعل المفهوم هشًّا ومتقلبًا. ما يُعد صالحًا اليوم قد لا يكون كذلك غدًا، وما يراه مجتمع ما فضيلة، قد يكون في مجتمع آخر رذيلة. فإذا لم يكن هناك مصدر أسمى يُرجع إليه الإنسان في تقييم الأفعال، فإن الأخلاق تصبح نسبية لا أكثر. وهنا تفقد الحياة معناها المتجاوز، وتتحول إلى مجرد محاولة للحصول على ذكرى طيبة بين الأحفاد، كما عبّر ماركوس في ختام فكرته. لكن هذه الفكرة، على جمالها الظاهري، لا تصمد كثيرًا أمام الواقع؛ فكم من أناس خُلِّدت أسماؤهم، ولكنهم لم يجنوا من تلك الذكرى شيئًا بعدما غادروا؟ وإذا كانت غاية الحياة هي أن تُذكَر بخير، فإنها غاية ناقصة لا تتجاوز حدود الموت، بل تعتمد على بقاء أناس آخرين ليتذكروك، وكأن وجودك مرهون بغيرك، لا بذاتك. أما الحقيقة، التي قال ماركوس إنها لا تؤذي أحدًا، فهي بالفعل كذلك؛ ولكن الإنسان لا يسعى خلف الحقيقة فقط لأنها مريحة أو نبيلة، بل لأنه يحتاج إلى أن يعرف: “لماذا هو هنا؟” و”إلى أين يمضي؟” وهذه الأسئلة لا يكفي معها الانضباط الذاتي أو الأخلاق العامة، لأنها أسئلة تتعلق بالغاية، لا بالوسيلة. كلام ماركوس فيه حكمة تستحق التقدير، لكن العقل إذا سار وحده دون هداية، قد يُحسن المسير أحيانًا، لكنه سيتعثر كثيرًا؛ لأنه ببساطة، لا يرى كل شيء. #ماركوس #ماركوس_أوريليوس #الإله #الدين #مقال #فصحى #كتابة #الإسلام #explore #fyp #foryou #viral

About