@lordjarron:

Jarron Dragonshade
Jarron Dragonshade
Open In TikTok:
Region: US
Sunday 18 May 2025 03:30:56 GMT
1137695
148388
764
14261

Music

Download

Comments

colep1708
Cole Pullen :
Had a kid named anakin in my class. You can guess what movies he hated.
2025-05-19 11:24:45
5255
youmadeitweird84
YouMadeItWeird84 :
"Sorry about your parents Ash. -Bruce Campbell"
2025-05-18 11:17:12
13268
atomsmasher702
Seán MacNeil :
When I was in 2nd grade, there was a kid named Austin Powers. He decided to run for class president the week before the first movie came out. He showed up to school dressed as Austin Powers and even started his speech with "Yeah baby, yeah!"
2025-07-22 03:10:46
0
showtime12321
showtime12321 :
Bruce suddenly understood the aggression and couldn’t even argue lmao
2025-05-18 20:12:07
12165
robartdownie
Rob Art Downie 🖍️ :
If I ever somehow meet a certain Marvel actor, I'm bringing the same energy as this. 😂
2025-07-12 21:03:34
0
felishagates
Felisha Gates :
I hope my Xena has the chance to meet THE Xena lol
2025-05-19 00:15:55
2
courtjay2
courtjay2 💙🏳️‍🌈 :
"I understand....here you are" 🤣🤣🤣🤣
2025-05-18 18:20:08
612
coachmaxine
Maxine | Modern Goddess :
He will forever be Sam Axe to me 🥰
2025-05-18 09:48:00
147
aquaticdead
AquaticDead 🔻✊🏿🏳️‍🌈 :
My dad tried to convince my mom to name me Max since the family name is Payne. Being so similar to my dad I'm not sure if I'm upset or glad my mom said no.
2025-05-18 09:20:01
1181
wimpyboi50
WimpyBoi50 (WimpyKids50) :
"Sorry about your name, Ash" - Ash
2025-05-24 00:15:47
2
gimmick26
GIMMICK :
my son is also named after him!! and Ash loves the movies! been trying to find him a delta model he can put together....no luck
2025-05-22 15:23:13
1
cidiaz03271228
CIdiaz03271228 :
Ashley Williams met ash that's crazy
2025-05-20 04:51:31
1
judasxmachina
judasxmachina :
my kids are named after the Gargoyles..
2025-05-18 17:50:43
2
mapquested
Old Boy :
my name is Sue, how do you do?
2025-05-18 14:23:21
46
markherrera9125
markherrera9125 :
My name is Bruce needs to be online
2025-05-19 17:42:31
4
clarisamd00
clarisa 🌻 :
…I understand the aggressiveness now…
2025-05-20 22:00:41
2
ralekadish
Kilo Romeo :
bro shoulda went comedy
2025-05-19 20:16:18
0
topdogg616
topdogg616 :
luv this dude 🤣
2025-07-16 14:07:42
0
crazyray48
Crazyray48 :
Shop smart
2025-05-18 11:10:32
24
shiva_icegoddess
Shiva :
I know some people that want to name their kid, Acetaminophen. no i'm not joking
2025-05-21 02:19:13
0
ashleyhughes9111
ashleyhughes9111 :
when I was younger I didn't like being named Ashley until I saw the evil dead
2025-05-18 14:15:38
73
knightnati0n
Knight nation :
BATTLEFRONT 3 SPREAD THE WORD
2025-05-19 20:41:24
1
bishiga
bishiga :
As someone named after an X-men I get it
2025-05-19 12:23:00
5
altgothmama
Goth Mama :
Literally my son name is Ash after Bruce Campbell!!
2025-05-22 04:32:48
3
rlvineh
RLVineh :
Why does he look like Mitt Romney
2025-05-18 04:40:10
3
To see more videos from user @lordjarron, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

في عمر السابعة عشرة، جلستُ ذات مساءٍ على رصيف بيتنا، أراقب ضوء مصابيح الشارع، وأستمع لضحك صديقي الذي كان يجلس بجانبي، نحمل معنا شطائر من أقرب بقالة، ونضحك من أشياء لا يضحك لها أحد. كنا نظن أن العالم بسيط، وأن كل ما نحتاجه هو بعضنا، وأن صداقتنا ستبقى، حتى حين نشيخ ونفقد أسناننا ونضحك بلا صوت. كنا نحلم، كما يحلم المراهقون.. بلا سقف، بلا شك، بلا نهاية. كنا نرسم خططًا مشتركة، نعد بعضنا أن ندرس سويًا، أن نبدأ مشروعًا معًا، أن نكون في زفاف كلٍّ منّا، بل أن نكون آباءً متجاورين في ساحة لعب أطفالنا. لم تكن العلاقة علاقة صديق بصديق، بل كانت وطنًا صغيرًا نحتمي فيه من فوضى الحياة. ثم مرّت السنوات. التخصصات فرّقتنا، المدن تغيّرت، والأهم.. نحن تغيّرنا. لم نعد نحكي كما كنا، وصار الاتصال مؤجلًا، واللقاء مرتبًا جدًا، خاليًا من العفوية، مليئًا بالأسئلة الرسمية من نوع.. كيف شغلك؟ كيف الأهل؟ كيف حالك؟، وكأننا نحاول نفض الغبار عن علاقة أصبحت قطعة أثرية.. موجودة، لكنها لا تُستعمل. في لقائنا الأخير، جلس أمامي في مقهى جديد، مختلف تمامًا عن المخبز الشعبي الذي كنا نقضي فيه العصر.. يرتدي ساعة ثمينة، يتحدث بلغة مهنية، يبتسم بأدب، وحين ضحك، أحسست أنها ضحكة لا تخصني. سألته عن شغفه القديم بالتصوير، فقال إنه لم يعد يملك وقتًا.. سألته عن روايته التي بدأها قبل سنوات. قال ضاحكًا : يا رجل، ذاك أنا القديم. وفي داخلي، شيءٌ انكسر. عدت للبيت ليلتها، بحثت في هاتفي عن محادثاتنا القديمة، مقاطعنا العفوية، حتى الرسائل الغبية التي كنا نرسلها وقت الاختبارات.. كنت أبتسم، ثم فجأة وجدت نفسي أقول بصوت مسموع.. انتهى. نعم، انتهى. ليس لأن العلاقة انتهت.. بل لأني لم أكن أعرف كيف ومتى، كل ما في الأمر أنني استيقظت لأجدها قد غادرت.. غادرت بهدوء، بدون وداع، بدون خلاف، بدون مشهد درامي يليق بما كنّا عليه. تلك اللحظة علّمتني شيئًا لن أنساه ما حييت، بأن العلاقات تموت كما يموت الحلم.. فجأة، ودون ضجيج. وأننا نظن أحيانًا أن العلاقات القوية لا تُكسر، بينما الحقيقة أنها أكثرها هشاشة، لأننا نضع عليها وزن الأبدية، دون أن نعترف أن الزمن نفسه لا يملك الأبدية. منذ ذلك اليوم، وأنا أتعلّم كيف أحب الناس وأنا مستعد لوداعهم.. كيف أستمتع بالحضور دون أن أربطه بوعدٍ مستقبلي.. وكيف أكون ممتنًا، جدًا، لكل لحظة دافئة، دون أن أطالبها بأن تبقى إلى الأبد. بعض العلاقات لا تُنسى، لكنها أيضًا لا تُستعاد. وبعض الأشخاص لا يعودون، حتى لو عادوا بأجسادهم، لأن الأرواح التي كانت تربطنا بهم تغيّرت.. وربما، هذا هو أكثر ما في النضج وجعًا، أن تتعلم كيف تضع الذكرى في مكانها، دون أن تحاول بعناد أن تعيشها مجددًا. كن كريمًا في وداعك، كما كنت كريمًا في محبتك. ولا تطلب من الحياة أن تعيد ما لم يُكتب له الاستمرار. يكفي أنه كان حيًا يومًا، أنك عشته بكلك، وأنه شكّلك بطريقةٍ ما، ثم رحل.. كما ترحل كل الأشياء الجميلة.
في عمر السابعة عشرة، جلستُ ذات مساءٍ على رصيف بيتنا، أراقب ضوء مصابيح الشارع، وأستمع لضحك صديقي الذي كان يجلس بجانبي، نحمل معنا شطائر من أقرب بقالة، ونضحك من أشياء لا يضحك لها أحد. كنا نظن أن العالم بسيط، وأن كل ما نحتاجه هو بعضنا، وأن صداقتنا ستبقى، حتى حين نشيخ ونفقد أسناننا ونضحك بلا صوت. كنا نحلم، كما يحلم المراهقون.. بلا سقف، بلا شك، بلا نهاية. كنا نرسم خططًا مشتركة، نعد بعضنا أن ندرس سويًا، أن نبدأ مشروعًا معًا، أن نكون في زفاف كلٍّ منّا، بل أن نكون آباءً متجاورين في ساحة لعب أطفالنا. لم تكن العلاقة علاقة صديق بصديق، بل كانت وطنًا صغيرًا نحتمي فيه من فوضى الحياة. ثم مرّت السنوات. التخصصات فرّقتنا، المدن تغيّرت، والأهم.. نحن تغيّرنا. لم نعد نحكي كما كنا، وصار الاتصال مؤجلًا، واللقاء مرتبًا جدًا، خاليًا من العفوية، مليئًا بالأسئلة الرسمية من نوع.. كيف شغلك؟ كيف الأهل؟ كيف حالك؟، وكأننا نحاول نفض الغبار عن علاقة أصبحت قطعة أثرية.. موجودة، لكنها لا تُستعمل. في لقائنا الأخير، جلس أمامي في مقهى جديد، مختلف تمامًا عن المخبز الشعبي الذي كنا نقضي فيه العصر.. يرتدي ساعة ثمينة، يتحدث بلغة مهنية، يبتسم بأدب، وحين ضحك، أحسست أنها ضحكة لا تخصني. سألته عن شغفه القديم بالتصوير، فقال إنه لم يعد يملك وقتًا.. سألته عن روايته التي بدأها قبل سنوات. قال ضاحكًا : يا رجل، ذاك أنا القديم. وفي داخلي، شيءٌ انكسر. عدت للبيت ليلتها، بحثت في هاتفي عن محادثاتنا القديمة، مقاطعنا العفوية، حتى الرسائل الغبية التي كنا نرسلها وقت الاختبارات.. كنت أبتسم، ثم فجأة وجدت نفسي أقول بصوت مسموع.. انتهى. نعم، انتهى. ليس لأن العلاقة انتهت.. بل لأني لم أكن أعرف كيف ومتى، كل ما في الأمر أنني استيقظت لأجدها قد غادرت.. غادرت بهدوء، بدون وداع، بدون خلاف، بدون مشهد درامي يليق بما كنّا عليه. تلك اللحظة علّمتني شيئًا لن أنساه ما حييت، بأن العلاقات تموت كما يموت الحلم.. فجأة، ودون ضجيج. وأننا نظن أحيانًا أن العلاقات القوية لا تُكسر، بينما الحقيقة أنها أكثرها هشاشة، لأننا نضع عليها وزن الأبدية، دون أن نعترف أن الزمن نفسه لا يملك الأبدية. منذ ذلك اليوم، وأنا أتعلّم كيف أحب الناس وأنا مستعد لوداعهم.. كيف أستمتع بالحضور دون أن أربطه بوعدٍ مستقبلي.. وكيف أكون ممتنًا، جدًا، لكل لحظة دافئة، دون أن أطالبها بأن تبقى إلى الأبد. بعض العلاقات لا تُنسى، لكنها أيضًا لا تُستعاد. وبعض الأشخاص لا يعودون، حتى لو عادوا بأجسادهم، لأن الأرواح التي كانت تربطنا بهم تغيّرت.. وربما، هذا هو أكثر ما في النضج وجعًا، أن تتعلم كيف تضع الذكرى في مكانها، دون أن تحاول بعناد أن تعيشها مجددًا. كن كريمًا في وداعك، كما كنت كريمًا في محبتك. ولا تطلب من الحياة أن تعيد ما لم يُكتب له الاستمرار. يكفي أنه كان حيًا يومًا، أنك عشته بكلك، وأنه شكّلك بطريقةٍ ما، ثم رحل.. كما ترحل كل الأشياء الجميلة.

About