@downtown146: 🍂˙✧˖°I Love Autumn༘ ⋆。˚🍂 #autumn #downtown #DIY #crafts #autumnvibes #core #fyp #dc #ideas #cozy

🍁🎬🍂༘˚⋆𐙚Downtown༘ ⋆。˚🍂🎬🍁
🍁🎬🍂༘˚⋆𐙚Downtown༘ ⋆。˚🍂🎬🍁
Open In TikTok:
Region: PL
Monday 30 June 2025 14:04:16 GMT
25421
4779
19
157

Music

Download

Comments

thyralmerys
Thyra 🍂 :
Everything is so pretty!! By all the gods I love it
2025-07-01 10:25:04
5
..hi..its...me
JustMe ;) :
commenting to stay on falltok ☕️🍁
2025-07-01 16:51:48
5
sonyplfall
sonypl :
SO CUTE
2025-07-17 06:45:37
1
ox.dres.ox
𝐃 :
Commenting to stay on cozytok 😮‍💨
2025-07-17 07:25:39
1
maisie.insposxx
maisie :
in love with the 1st 😍
2025-07-04 14:32:12
1
quenjasminep77
JasminePayne :
Autumn is a cozy and warm weather 🍂🍁🍂🍁🍂🍁🍂🍁🧡🤎🤎🧡🤎🧡
2025-07-01 11:16:13
3
snow.queen776
Snow Queen👸👸👸 :
cozy 🥰
2025-07-21 18:30:16
1
harpsqbr1aa
bekkeed4.0 :
All so beautiful. Love autumn ⛈️🌧️☁️🤎♥️❤️💛🧡🖤💜🧡🩶🍂🍁🔥🎃👻🥮🥧🥤
2025-07-02 12:30:38
1
sundaykind24
SundayKind :
🥰
2025-07-27 11:18:12
0
user102929292923
. :
🥰🥰🥰
2025-07-09 03:04:52
0
To see more videos from user @downtown146, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

‎وُلدت نادية عبد الجبار وهبي التي عرفت لاحقا بـ انوار عبد الوهاب في الناصرية، جنوب العراق، منتصف الأربعينيات أو أوائل الخمسينيات. نشأت في بيت يساري مثقف، والدها الصحفي عبد الجبار وهبي، كان كاتبًا بارزًا يحمل توقيع
‎وُلدت نادية عبد الجبار وهبي التي عرفت لاحقا بـ انوار عبد الوهاب في الناصرية، جنوب العراق، منتصف الأربعينيات أو أوائل الخمسينيات. نشأت في بيت يساري مثقف، والدها الصحفي عبد الجبار وهبي، كان كاتبًا بارزًا يحمل توقيع "أبو سعيد" في صحيفة طريق الشعب، ورفيقاً للشهداء في زمن الانقلابات. استُشهد في انقلاب 8 شباط 1963، وترك غيابه جرحًا مبكرًا في قلب ابنته، جرحًا ستغنيه لاحقًا بصوت لا يُشبه أحدًا. ‎كانت تحب المسرح. وقفت على الخشبة للمرة الأولى بدور "تماضر" في مسرحية "النخلة والجيران" مع يوسف العاني. تمثيلها كان واثقًا، لكنها لم تجد فيه ما يُشبع موهبتها. انجذبت إلى الغناء. ‎انضمت إلى فرقة الإنشاد العراقية عام 1971. في زمن لا يُعطى فيه "الصولو" للنساء بسهولة، حصلت عليه. غنّت أمام الميكروفون وحدها، وسط كورال من الأصوات الذكورية. كانت البداية. ‎عام 1972، سجّلت أولى أغانيها للتلفزيون: العاشقة، لكنها لم تحدث ضجّة. ما أحدثها كان عد وأنا أعد ونشوف ياهو أكثر هموم، بصوت يحمل أكثر من لحن... صوت فيه دمعة مكبوتة، وألم يشبه البلاد. ‎في عام 1973، تزوجت من الفنان روميو يوسف، وانفصلا بعد عامين، خلال رحلة إلى الجزائر مع الوفد العراقي الفني. ‎سنة بعد سنة، بدأت أنوار تحتل مكانًا بين الأصوات النسوية الكبيرة في العراق. لم تكن كثيرة الإنتاج، لكنها كانت عميقة الأثر. لحن لها محمد جواد أموري، جعفر حسن، أحمد الخليل، ومحسن فرحان. أدّت أغاني زكية جورج بصوت أكاديمي خالٍ من اللهجة المكسورة. امتلكت طيفًا صوتيًا نادرًا: سبرانو حاد، بقرار سليم، وأداء رشيق يمتد من “دو” إلى “دو”. ‎كانت تُغني وكأنها تحكي. وكأنها تخاطب ابن الجيران من خلف الشباك، أو من عتبة الباب. لم تكن تغني فقط، كانت تمثّل الحنين. ‎صعدت سريعًا. وتوقّع النقاد لها أن تُتوّج أميرة للأغنية العراقية بعد سليمة مراد وزهور حسين. لكنها غادرت، بصمت. ‎في عام 1989، اعتزلت الفن. رفضت أن تُغني تحت ظل سلطة لا تحب الفن ولا تحترم الفنان. غادرت العراق. عاشت في الأردن، ثم استقرّت في السويد، في مدينة مالمو. كان ذلك منفىً، لا هجرة. ‎في عزلة بعيدة عن الإعلام والساحة، ظلت أغانيها تُبثّ، وظل صوتها يزور العراقيين في لحظات الوجع. أغنية ساعي البريد ظلّت تطرق على جدران ذاكرة السبعينات، مثل الرسائل التي لم تصل. أما داده حسن وتاذيني، فصارت جزءًا من نسيج الطرب العراقي الحديث. ‎درست فن الأوبرا في ألمانيا الشرقية. لم تغنِّ المقام، لم تؤدِ الأطوار الريفية. لم يكن ذلك ضعفًا، بل خيارًا شكّله تكوينها ودراستها. كان صوتها حديثًا، فنيًا، لا فلكلوريًا. ‎حين غابت النساء عن الساحة في الثمانينات، بقيت أنوار تُذكّر بالزمن الجميل. وحين نُسيت الأسماء، ظلّت أغانيها حيّة. لم تكن كثيرة، لكنها كافية. ‎لحن لها جعفر حسن قصيدة اغضب لنزار قباني. لم تُذع. قُمعت، كما قُمعت أحلامها. ‎زارت العراق بعد الغربة. دخلت بصمت، وخرجت بصمت. لم تُستقبل كأنوار، ولم يُفتح لها المسرح من جديد. فعادت إلى السويد، تحمل مجدها في ذاكرتها، وتعيش من دون ضوء، كشمعة قديمة يعرفها من يحب النور الحقيقي. قناتي التلي بالملف بيها كل الصور + الكتابات يوزرها jnral _7 اشوفكم هناك تنوروني 🤍 ##العراق ##اغاني_قديمه ##اغاني ##iraq

About