@veronicaroberts311:

veronicaroberts311
veronicaroberts311
Open In TikTok:
Region: US
Wednesday 16 July 2025 20:18:55 GMT
592
42
11
2

Music

Download

Comments

tanyajohnson7929
tanyajohnson7929 :
Facts
2025-07-17 16:40:35
0
lisajohnson1360
Lisa :
I was bound over to the Grand Jury in 1998 for that reason.
2025-07-16 21:36:59
0
lee461911
c-l-0. ❤️ :
Say that again. But anyway I don’t have friends
2025-07-16 21:59:25
0
lloydbivens
lloydbivens :
🥰🥰🥰
2025-07-22 06:12:59
0
karenvales485
karenvales485 :
😅😅😅
2025-07-19 02:18:20
0
stephaniematthew09
Stephanie Matthew237 :
♥️♥️♥️
2025-07-17 10:28:27
0
alexislockett64
Alexis Lockett :
💐💐💐
2025-07-16 23:54:48
0
alexislockett64
Alexis Lockett :
❤️❤️❤️
2025-07-16 23:54:39
0
hutchins.0
hutchins🩷🩷🙏🏽 :
💯💯💯
2025-07-16 23:01:08
0
mreasley3000
MREASLEY3000 :
💯💯💯💯💯
2025-07-16 20:44:30
0
love.freddie
Freddie :
💯💯💯💯💯💯
2025-07-16 20:25:03
0
To see more videos from user @veronicaroberts311, please go to the Tikwm homepage.

Other Videos

يروى : لما قرب السبايا من دمشق مرّوا بقصر عال، و كانت عجوز جالسة فيه يقال لها أم هجّام، و معها و صائفها و جواريها. فلما رأت رأس‌ الإمام المظلوم (عليه السلام) و هو على قناة طويلة و شيبه مخضوب بالدماء، قالت العجوز: ما هذا الرأس المتقدم، و ما هذه الرؤوس المشالة على الرماح؟. فقيل لها: إن هذا رأس الحسين (عليه السلام)، و هذه رؤوس إخوته و أولاده و عترته. ففرحت فرحا عظيما، فقالت لواحدة من وصائفها: ناوليني حجرا لأضرب به وجه الحسين. فأتتها فضربت به رأس الحسين (عليه السلام)، فسال الدم على وجهه و شيبه. فالتفتت إليه أم كلثوم، فرأت الدم الجديد سائلا على وجهه و لحيته، فلطمت وجهها و نادت: وا غوثاه وا مصيبتاه وا محمداه وا علياه وا فاطمتاه وا حسناه وا حسيناه. ثم غشي عليها. فقالت زينب (عليه السلام): من فعل هذا بوجه أخي و نور بصري؟. فقيل لها: هذه العجوز الملعونة. فقالت: اللّهم أهجم عليها قصرها، و أحرقها بنار الدنيا قبل نار الآخرة. قال: فما استتم كلامها إلا و قد هجم عليها قصرها، و أضرمت النار فيه، فماتت و احترقت. و هكذا كلّ من كان معها في القصر. فقالت زينب (عليه السلام): اللّه أكبر من دعوة ما أسرع إجابتها. #سيد_سلام_الحسيني
يروى : لما قرب السبايا من دمشق مرّوا بقصر عال، و كانت عجوز جالسة فيه يقال لها أم هجّام، و معها و صائفها و جواريها. فلما رأت رأس‌ الإمام المظلوم (عليه السلام) و هو على قناة طويلة و شيبه مخضوب بالدماء، قالت العجوز: ما هذا الرأس المتقدم، و ما هذه الرؤوس المشالة على الرماح؟. فقيل لها: إن هذا رأس الحسين (عليه السلام)، و هذه رؤوس إخوته و أولاده و عترته. ففرحت فرحا عظيما، فقالت لواحدة من وصائفها: ناوليني حجرا لأضرب به وجه الحسين. فأتتها فضربت به رأس الحسين (عليه السلام)، فسال الدم على وجهه و شيبه. فالتفتت إليه أم كلثوم، فرأت الدم الجديد سائلا على وجهه و لحيته، فلطمت وجهها و نادت: وا غوثاه وا مصيبتاه وا محمداه وا علياه وا فاطمتاه وا حسناه وا حسيناه. ثم غشي عليها. فقالت زينب (عليه السلام): من فعل هذا بوجه أخي و نور بصري؟. فقيل لها: هذه العجوز الملعونة. فقالت: اللّهم أهجم عليها قصرها، و أحرقها بنار الدنيا قبل نار الآخرة. قال: فما استتم كلامها إلا و قد هجم عليها قصرها، و أضرمت النار فيه، فماتت و احترقت. و هكذا كلّ من كان معها في القصر. فقالت زينب (عليه السلام): اللّه أكبر من دعوة ما أسرع إجابتها. #سيد_سلام_الحسيني

About