Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
How To Use
Language
English
عربي
Tiếng Việt
русский
français
español
日本語
한글
Deutsch
हिन्दी
简体中文
繁體中文
Home
Detail
@yuleidy_._._0: para las que se llenan la boca diciendo que las lindas con las lindas 😭🤣 #contenido #lindas @bimbolini🤏 @amalyrusso. @Amalyrussog @lagabymusiic
yuleidy_._._0
Open In TikTok:
Region: DO
Thursday 24 July 2025 21:33:42 GMT
14162
713
17
54
Music
Download
No Watermark .mp4 (
1.65MB
)
No Watermark(HD) .mp4 (
0.82MB
)
Watermark .mp4 (
0MB
)
Music .mp3
Comments
amalyrusso. :
asi es☺️
2025-07-24 22:14:51
1
Kendo ayala :
que Damas más hermosas creo Dios
2025-07-24 21:37:24
0
Alexandra11 :
Están bellísimas todas 🥰
2025-07-27 04:58:29
0
N :
Y esa ropa de la Gaby? Una mujer con hijos 😭😭😭 pero como no soy yo eso no son problema mios
2025-07-26 20:15:14
0
dianny_benz🦂 :
😔😔😔
2025-07-29 02:23:07
0
leitxsh :
😭
2025-07-27 02:42:00
0
bimbolini🤏 :
🩷🩷🩷🩷
2025-07-24 21:42:12
0
elflacommm0 :
❤️❤️❤️
2025-07-24 21:36:19
0
Paloma :
Pero bimbolini ta en toa 🤣
2025-07-26 17:48:07
0
Chinita🌸 :
Ta fuerte tu con esas puyas 😔
2025-07-26 16:41:19
0
To see more videos from user @yuleidy_._._0, please go to the Tikwm homepage.
Other Videos
Eita como ele é macho #humor
Bộ Sưu Tập Lá #mayaodai#u30#vaigam#vaiaodai#thinhhanh#xuhuongtiktok #vải
TROUBLE IS A FRIEND - Dj tilo remix - #fyp #viral #nhacremix #nhachaymoingay🎧 #music #xh #tvg_music08
昔の思い出は美化されてるけどそれでも死ぬほど幸せだった戻りたい
بالساعـة السادسة وربع مساءً وما زال العقل في صراعٍ مع ضجيجه تابعتُ رحلتي بصمتٍ داخل سيارة الأجرة التي أصبحت تشبه زنزانة متنقلة الزجاج مغلق كي لا يدخل الغبار لكنّه لم يمنع عني رؤية بغداد وهي تتألم مررنا بحيّ شعبي كان هناك شيخٌ كبير السن يجلس أمام دكّان صغير وجهه مليء بالتجاعيد كأنها خريطة سنواتٍ قضيت في القتال والخسارات كان يبيع السكاكر للأطفال لكن لا أحد يشتري الأطفال مشغولون إما بالتسوّل أو بحمل صناديق الكعك حتى طفولتهم لم تسلم من الخصخصة في الزاوية رأيت امرأة ترتدي عباءة سوداء تحمل طفلاً نائماً على صدرها وتمد يدها للعابرين كانت النظرات تتجاهلها كأنها هواء وأنا أفكّر كم عدد القصص التي تُدفن يومياً في أرصفة هذا الوطن دون ضجيج؟ تابعنا السير السائق بدأ يشتم الحكومة ثم قطع عليه الراديو صوت قارئ يتلو آية: “وما ربك بغافلٍ عمّا يعمل الظالمون” فضحك وقال: حتى الراديو يعاتبني في الإشارة التالية شابٌ يقف يبيع العلكة، وعلى يده وشم حرية سألته كم تربح باليوم؟ قال لي أحياناً عشرة آلاف وأحياناً ولا فلس بس المهم أرجع للبيت وأنا عايش ابتسم ومضى وحين اقتربنا من الجسر كان هناك شاب آخر يجلس على طرف الرصيف يرتدي زيّ التخرج الجامعي وفي حضنه ملف أوراقه وفي عينيه سؤال واحد ليش؟ كأنه ينتظر وظيفة لن تأتي أو معجزة في بلدٍ أُغلقت فيه أبواب السماء بسبب كثرة الدعاء نظرت إلى المدينة فوجدتها تعباً ممدداً على سرير الانتظار أهلها يمشون فوق الشوك بأقدامٍ حافية ويحملون على أكتافهم وطنًا يتقن ثقافة الصمت لكن رغم كل شيء كان هناك بائع وردٍ صغير يعرض وردة بلونٍ أحمر كأنه يقول لنا رغم الخراب لا زال في القلب حيّزٌ للجمال انتهت رحلتي عند الحاجز الأمني وحين نزلت نظرتُ إلى السماء ثم تمتمت في بغداد كل شيء يُشبه الشعر إلا الحياة . #مقـتطـفات_حسن_عواد
About
Robot
Legal
Privacy Policy